وأشار تقرير لصحيفة الشروق الجزائرية إلى أن الشاب خضع لعملية جراحية بعد طعنه، قام بعدها الطبيب بإغلاق الجرح وترك السكين في جسده. أجري له أشعة سينية، للعثور على جسم غريب في ظهره.
واعتقد الطبيب، بحسب الصحيفة، وجود خلل في جهاز التصوير، ما جعله يطلب من المريض التقاط صورة في عيادة أخرى. المستشفيات الجزائرية، حيث اتفقت بالإجماع على خطورة التدخل الجراحي لنزع السكين، نظراً لقربها من النخاع الشوكي.
ونقلت الصحيفة عن الشاب قوله إنه لم يفكر في وجود سكين في ظهره رغم الألم الذي كان يعانيه، مشيرة إلى أنه لا يتذكر من أجرى أول عملية لتغطية الجرح الذي كان في مستشفى عين ولمان، لتقديم شكوى تتعلق بخطأ طبي خطير.
التعليقات مغلقة.