وتتناوب معالجتان على تنظيف “يانوس” يومياً، وإعطائه وجباته وتنزيهه. ومؤحراً، تم إجراء عملية جراحية له لإزالة حصوة في مثانته.
ويُعد “يانوس” أكبر سلحفاة برأسين سناً في العالم، وأُطلق عليه هذا الاسم تيّمناً بالإله الروماني ذي الوجهين. كما يملك قلبين ورئتين ومعدتين.
باتت السلحفاة اليونانية مدرجة على قائمة الزواحف المهدّدة بالانقراض. ويعيش نوعها في مناطق حوض البحر الأبيض المتوسط، ويُعتبر دائماً من الحيوانات الأليفة.
وولد “يانوس” في قسم الحيوانات في المتحف من بيضة استعارها المتحف من أحد الأفراد، ووافق الأخير على تركه في المتحف بعد خروجه من البيضة بعدما وعدته الإدارة بتوفير رعاية جيدة له.
التعليقات مغلقة.