* ارتفاع الحرارة
* الانحطاط البدني
* الكحة
* صعوبة التنفس
وعند الشعور بالتحسن، يبدأ الرياضي بالعودة إلى نشاطه بشكل تدريجي وبمتابعة مختصين معتمدة على مراحل عدة:
تأتي في الأسبوع الأول من التعافي حيث نبدأ بركوب الدراجة الداخلية ويجب أن تكون داخل البيت لمراقبة التنفس وأداء الرئة.
تكون أيضا في الأسبوع الأول من التعافي ونبدأ بتمارين الأيروبيك التي تعتمد بشكل كبير على تحسين وظيفة الجهاز التنفسي.
المرحلة الثالثة
ينصح بممارسة رياضة السباحة في الأسبوع الثاني من التعافي، فهي تساعد على تمدد عضلات الجسم وخاصة العضلات المحيطة بالرئة.
المرحلة الرابعة
في الأسبوع الثالث من التعافي يمكن العودة إلى الصالة الرياضية وممارسة التمارين التي كنت تمارسها قبل الإصابة مع المراقبة التامة في الأداء ومقارنة الأوزان التي كنا نحملها سابقاً وحالياً.
أما بالنسبة إلى أنواع الأطعمة التي يفضل تناولها، يشير فواز إلى أنه “قد لا يمنع النظام الغذائي الصحي الإصابة بعدوى كورونا، لكنه يعتبر جزءاً مهماً في تعزيز المناعة بعد الإصابة. وبالتالي تناول الغذاء الصحي واستهلاك العناصر الصحيحة هي الوسيلة الفضلى لإعادة تقوية الجهاز المناعي عند الجميع ومنهم الرياضيون.
الحبوب: كالقمح والأرز والشوفان فهي مصادر غنية بالكاربوهيدرات التي تعد المصدر الأول للطاقة.
مثل الخضار والفواكه الغنية بالفيتامينات والمعادن والزنك والحديد والنحاس.
البروتينات
مثل اللحوم الحمراء، والدجاج ، والسمك، والبيض التي بدورها تحافظ على عضلات قوية وثابتة.
شرب كميات كافية من المياه والسوائل الأخرى والتقليل من الكميات المضافة من الأملاح.
ملاحظة: يجب مراجعة الطبيب المختص قبل العودة إلى الصالة الرياضية ليتأكد من مدى قدرة الشخص الصحية والبدنية على ممارسة التمارين.
التعليقات مغلقة.